لكل انسان واقع مؤلم يعيشه ، بجميع تفاصيله ، فعلى مستوى الفرد .... لا يشعر بهذا الألم الا هو ، وقد يشاركه أقرب الناس إليه ، وقد تكون هناك رد فعلٍ معاكسة نتيجة في ارتفاع وتيرة هذا الألم يمتد الى محيطه ويتأثر به من حوله ، فتكون نتيجة ذلك لها احتمالين ، إما أن يتعاطف معه في ألمه الذين هم في محيطه القريب أو ينفرون منه ، فغالباً ما نجد أُناس عدوانيين لا نعلم بأنها انعكاساً لما في داخل هذا الإنسان من واقعٍ مؤلم يعيشه إما نتيجة ظلمٍ قد تعرض له أو اضطهاد موريس عليه في صغره أو غيرها من مؤثرات الألم .......
فالسؤال الذي يطرح نفسة ؟؟
كيف نتعايش مع الآمنا ؟ .................
-
مثقفمثقف ويكره الجهل
نشر في 28 مارس
2021 .
التعليقات
Dallash
منذ 3 سنة
الرضا بواقعنا والخنوع لتقدير الله وحكمه يجعلنا نعيش ونحن مرتاحين
احسنت النشر اخي
احسنت النشر اخي
2
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 7 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 10 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 10 شهر