فإني أولًا أحمدُ اللهَ إليكِ _علي أي بقعةٍ من أرضه_من منتصف الحزن وعلي عتبات الظلام وفي بداية الطريق حيثُ يُشع النور وينبُع الأملُ من الألم وكلُ السلامِ الذي هو منه وضعه فينا إليكِ فالسلامُ وبعد:-
إني ما وجدتُ نفسي إلا هنا بين ثنايا الكلمات ومعانيها،بين ما وددت أن أوصله وما فهمتِه،وما شعُرتُ يومًا بالأمل إلا بكِ وما أوردني الألم إلاكِ،فمنا إليكِ كل ما يحمل الأمل ومنكِ خرج الألم .
دومًا ما كنت منبهرًا بكِ و بوجودك، و وجدتُني في الكتابةِ إليكِ مُستمتعًا مُستمتعةً كتابتي بك.
ولكنني هربت منكِ فهربتُ مني وأجدُني علي بابك حيث الأمل والألم والإنسان يعيش بين آماله فكيف إذا اندكت وصارت آلاما.
انتظر ردكِ حتي نتناقش في الحياة.
وخالصُ الحب والإمتنان للدرةِ المصونة والجوهرة المكنونة حيث نزلتِ وحل معكِ السلام والورد يا ورد.
نشر في 04 غشت
2021 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 6 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 10 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 10 شهر