بروباغاندا الحديث عن اليمن.
تقاطع الأجندات
نشر في 16 ديسمبر 2018 وآخر تعديل بتاريخ 30 شتنبر 2022 .
اليمن تحتاج الى ثنائية بناء الإنسان, و بناء السلام, فكلاهما اي السلام المجتمعي, والتنمية المجتمعية ,وجهان لعملة واحدة. يفترض بأن نجاح بناء الإنسان فيماسبق , كان سيقود للتعايش المجتمعي ,والسلام.طالما ,والثابت بأن هنالك فشل في بناء الإنسان اليمني , وهو ماقاد الى هكذا وضع مأساوي قاد الى خراب الوطن.
مبدئيً ,يتوجب علينا تحديد استراتيجية وطنية,عنوانها العريض "كلمن يتعرض للتهديد ,والخطر من بوابة اليمن ,فهو امتداد ,وجزء لايتجزء من الأمن القومي اليمني".

فروض الاستراتيجة الوطنية اليمنية
1. إدارة المصلحة اليمنية.
2. إدارة الإ علام الوطني.
3.إدارة الإ علام المعادي.
المطلوب
فرض إرادة اليمنيين ,مهما كانت المخططات التي تحاك على اليمن , وصناعة قرار موحد ليس شرط فيه الاجماع, بقدرمايكون استراتيجيةوطنية تحمي اليمن.
قراءة واقعية
هناك أمم متحدة, وبلد وضع تحت الفصل السابع, مامهد لتدخل دول الجوار التي يهمها الوضع اليمني.
2.هناك دول يهمها عدم الاستقرار في اليمن, لأن استراتيجيها الوطنية تقوم على زعزعة استقرار جيران اليمن , وهذة الدول مثل :قطر ,وايران, ونوعًا ما تركيا..الخ

مشاريع على أنقاض اليمن.
الانفصال شأن يمني, لكنه تغذية خارجية ,وكذلك مشروع إيراني منظم , من بوابة مشاريع فوضى ,وعبثيةتقوده مختلف الأطراف التي فشلت دومًا في بناء السلام , أو بناء الإنسان اليمني.
خوف الدول الصغيرة في محيطنا ,جعلها محط التحالفات , والسياسات اللامسئولة, وانكشاف بعض الاجندات المستورة , خصوصًا بعد عزلة قطر يومنا هذا, هناك زخم فوضى مشاريع الايدلوجيات الدينية, كأخوان المسلمين, والميليشيات الموالية لإيران.

مراجعة
المتاجرة السياسية الاجرامية ,تكشفها التجارب السياسية الاجرامية, وتحديد نسق لكل فاعل دولي ,ومايراد بنا ,ومانريد نحن منه.

المطلوب
1.مهما كانت المخططات, والتجاذبات من حولنا فنحتاج لفلترة مايهمنا كيمنيين.
2.الرد المسئول لكل تجاوزات تهدد أمننا اليمني.
3.تبني استراتيجة بناء الانسان اليمني, وحمايتة.