في بعض الأحيان تنتابنا أحاسيس تجبرنا على الخضوع للصمت
لا نكاد نفقه شيئا لا مصدره و لا غايته و لا ما نحن عليه
دموع تتسابق لتغرق لمعان أعيننا في قساحة ملوحتها
أصوات خافتة داخلنا تتصارع لكبح ندامة على ما صنعت أيادينا
صدقا يا نفسي واجهيني لأتألم للمرة الأخيرة فلم تعد لي قدرة على المواجهة حرريني حرريني حرريني.......
نشر في 13 شتنبر
2019 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 7 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 10 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 10 شهر