معشوقتى...
شامية العينين موشومة فى القلب، تفر منها أحرفى خجلا ، فألقاها ربيعا يتربع فى جملة السطر،مثل الشامة على أسيلها الوردى.
تنادينى فتغرينى، تراودنى لو تكحلت، فأكحلها بحرفى ،ثم أحلل لها ذبحى، نهارا جهارا ،فتسيل دمعا من دواتى المعانى، بلا سرد أو نظم ولكنها كالأغانى، ترفرف كالامانى.
ولست أندم ،فليتها تقبلت اسفى وارتضت حرفى وتحملت وصفى .
قبلت جبينها، فضمتنى لأنينها
لن تنسينى حبيبتى ،فقد كنت جنينك يوما، كم تذوقت حنانك، كم قطفت زهر جنانك...
فهل يحق لى ان انثر اليك حرفى الودود؟ أو أزف فيك القصيد؟؟ ياعظيمة الوجود، يا عروس المدائن.
نشر في 05 مارس
2018 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
عبدالله المشعان
منذ 7 سنة
ريادة الأعمال من رعاية الأغنام
بدأ مفهوم ريادة الأعمال يغزو كل المجالات التجارية، واضع بصمة لهؤلاء الرواد في الأعمال التي يقومون بها، لتطور بأعمالهم والارتقاء بها إلى مجالات أعلى وآفاق أوسع، فأصبح جليا وأمر مهماً في جميع أطر المال والأعمال.وإذا تحدثنا عن ريادة الاعمال ومفهوم رائد....
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 6 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 9 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 10 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 10 شهر