تحتاج الأمم جميعها إلى أصحاب الهمم والطموح، فهم صناع الحياة وقيادات المستقبل في أي أمة من الأمم في القديم والحديث، وقد فضل الله سبحانه أصحاب الهمم والطموح قال تعالى :
لاَ يَسْتَوِي الْقَاعِدُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ غَيْرُ أُولِي الضَّرَرِ وَالْمُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فَضَّلَ اللَّهُ الْمُجَاهِدِينَ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ عَلَى الْقَاعِدِينَ دَرَجَةً وَكُلاَّ وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنَى وَفَضَّلَ اللَّهُ الْمُجَاهِدِينَ عَلَى الْقَاعِدِينَ أَجْرًا عَظِيمًا(النساء -59).
هذا عمر بن عبد العزيز خامس خلفاء الراشدين معبرا عن طموحه
"إن لي نفسا تواقه تمنت الإمارة فنالتها ،وتمنت الخلافة فنالتها ،وأن الأن أتوق إلى الجنة وأرجوا أن أنالها"
وقد كان الدكتور جيمس واطسون في نضال طوال حياته ليعثر على علاج للسرطان لكنه كان هدفا صعبا بالطبع، ولكنه لم ينجز هذا الهذف لكنه حصل ومن خلال (DNA) ثمرة بعضا من جهده ،لقد إكتشف
ذلك تعرف الكثير من الأطباء على تشخيص كثيرمن الأمراض.
ولذلك يقال أن الطموح أم التغيير.
-
Marwa Hamudاؤمن إن شاء الله انه في يوم من الأيام سيتحقق ذلك الحلم الصغير وسأكون يوما أعظم كاتبة في العالم.