حب هذا أم أنتقام
بحر..
نشر في 02 فبراير 2017 وآخر تعديل بتاريخ 30 شتنبر 2022 .
لماذا لا تأتيني سوى بلألآم...
فراق و رجوع حب هذا أم أنتقام...
أنتظرك في شوق و أنا دوماً في أشتياق...
تجيئني سريعاً و ترحل...قبل أن يكمل القلب فرحاً خفاق...
تترك دموع على وجنتي لا تنتهي...
غريب أنت جئت لتسرق أيام فرحتي...
كل يوم تأخذ جزء من قلبي ولا تعنيك دمعتي...
فهكذا أنت كما معروف عنك...جميل من بعيد مخيف من قريب
هكذا سميت،
بحر تسرق عمر الصخر... تشقيه تعذبه لتترك للناظرين معنى الفرح.
نشر في 02 فبراير
2017 وآخر تعديل بتاريخ 30 شتنبر 2022
.
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
مجدى منصور
منذ 6 شهر
د. محمد البلوشي
منذ 9 شهر
جلال الرويسي
منذ 1 سنة
ابتسام الضاوي
منذ 1 سنة
مجدى منصور
منذ 1 سنة
Rawan Alamiri
منذ 1 سنة
مجدى منصور
منذ 1 سنة
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 2 سنة
مجدى منصور
منذ 2 سنة
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 2 سنة