هذا الكون بائس لدرجة ..أننا لا نتوقف عن التصفيق !
أخذت على نفسي عهدا مذ عرفت أنني أوجاع الروح
وكم علي أن اعاني وابذل جهدي
ما كنت لأصدق حجم الزيف الذي يحيطني، العوائق التي رافقتني..
الأقنعة التي تراكمت من حولي، كم علي أن احتمل بعد !؟
سقطت معلولا متعثرا مجروح الركب..
دامي القلب، مفجوعا..
ثمة أصابع تمتد باسم الحب لكنها سياط الجحيم بعينه
اغلال للحقد..
مرهونا بالصمت بت، لكنه قاتل..
كل الحروف ما عادت تكفي، فهل كنت مختلفا جدا !؟
لم أتقن الزحام يوما، ولم أغادر صفي
حلفت ولم أتقن يميني.. فقدت ذاكرتي وتهت تاركا حقي..
قبلت بالانزواء وتخليت عن دوري
كنت أوجاع الروح واتقنت طقوس الرحيل بجدارة..
بت لاجئا وما عدت احمل هوية..
انا الأن لا أعرفني..
فهل فعلت؟؟؟!!!
💔🙇💔🙇💔🙇💔
-
Goodsoulكائن حي يتنفس
نشر في 22 شتنبر
2020 وآخر تعديل بتاريخ 08 ديسمبر 2022
.
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 6 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 6 شهر
مجدى منصور
منذ 6 شهر
Rawan Alamiri
منذ 6 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 9 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 9 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 9 شهر