شفقة الشامت تحرق
بل فرحته تعالت لحد القهقهة بما تجده أنت حلم
ليست الشماتة مشكلة بل دوره قربه صلته
كيف لك أن تكون عدو قريبك
وكأن يداً تخلت عن صاحبها
أيقظت نيران خامدة منذ زمن بل سنين
أعدت ثوران بركاناً ظن الناس بأنه خمد للأبد
ستمطر السماء حمماً إن لم تتوقف
فأنا الان لا أكتب إلا ليبقى هدوء ما قبل العاصفة دائم
فإن أمطرت سمائي غضباً
ثق بي بأنك لن تنجو هذه المرة أبداً
-
رَفال باحميدانا مجرد بركاناً من الكتابات يُريد الانفجار هُنا
نشر في 06 أكتوبر
2019 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 6 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 6 شهر
مجدى منصور
منذ 6 شهر
Rawan Alamiri
منذ 6 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 9 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 9 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 9 شهر