يأتي يوم ويمضي يوم ساعة تلو الأخرى حياة أشبة بساعة الرملية كل ذرة من رملٍ تأخذ معها أجزاء من أعمارنا وأغلى ممتلكاتنا حتى تحين ساعة أخر ذرة ، ذرة الرحيل ذرة الموت ذرة الوداع الأخير لكم هيا قاسية ذرات الرمال تأخذ وتأخذ وتنتهي لدى شخص وتبدأ لأخر قدر إلهي وأنا بقدر ربي راضي.
رحم الله كل عزيز مازال خيرة على الأرض باقي وسيبقى، في كل مرة تلمس جبهتي الأرض وقت السجود لن أنساكم في دعائي، ذهبت الأجساد وأخذت معها لحظات الإجتماع واللقاء ذهب كل شئ محسوس ملموس وتبقى ما يروى ظماء الفراق حتى يتجدد اللقاء، تبقت ذرات الذكريات وذرات الروح الساكنة داخلنا تسير معنا، رضى ربي عليهم وسلامُ عليكم وإليكم.
معكم في أحلامي كل يوم يتجدد لقانا، لن أنساكم .........أبداً
-
مهاب أسامهباحث إعلام مهتم بمجال صناعة المحتوى وعلم النفس الإكلينيكي
نشر في 12 أكتوبر
2018 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
د.سميرة بيطام
منذ 2 يوم
فاطمة التميمي
منذ 1 أسبوع
شيماء الرحماني
منذ 1 أسبوع
jaohar alamri
منذ 2 أسبوع
فاطمة التميمي
منذ 2 أسبوع
jaohar alamri
منذ 2 أسبوع
آيــة سمير
منذ 4 أسبوع
فدوى غزيزا RHZIZA FADWA
منذ 1 شهر
لقاء مغاير2023
كانت مراحل لامنتاهية تشابهت فيها بعض الأيام،شدة وصعوبة وحزنا ومواجهة، ومراحل أخرى كانت فيها مواجهة الذات والصبر الطويل على أشخاص وأماكن وفوضى الذات والتشتت والعقبات والإنتقادات ...، ففي الضفة الأخرى ،كان الجبر والمكافأ وتحقيق الأهداف والأحلام ،بل وكان جزاء طلب قطرة من السماء هو فيض منهمل،منالخيرات،الحمد ،الإبتسامة والشكر والحب والأحداث
ابتسام الضاوي
منذ 1 شهر
عبد الحكيم عدة
منذ 1 شهر