التفكير الاسود ... انهى حياتنا
نحو افكار منطقية
نشر في 26 نونبر 2018 وآخر تعديل بتاريخ 30 شتنبر 2022 .
نعيش ولا نعرف لماذا ؟
نموت ولا نعرف كيف؟
نتعذب ولا ندري لمتى ؟
في هذا الكوكب الملون بشتى الالوان ..الذي يجعل من حياتنا حبرا بلا الوان ..قد ذقنا الما لا يذاق وعذابا لا يطاق وصبرا على القدم والساق...فيه نموت وندفن بتابوت اسود ونلبس الكفن الابيض فتصل التناقضات لاشدها ..هذه هي حياتنا العنصرية المتميزة بالتمييز بين الالوان..الحياة لا تدري كيف تسير ونحن على الاوتاد نعزف الحان الاسير بعالم كاذب يدعي الحريات
لو دققنا بحالتنا لوصلنا الى انها افكار ومبادىء ..
فلو عرفنا كيف نعيش في العالم الساذج سنجعل حياتنا شيء لها الطعامحلو المذاق والقوانين بالعدل تساق.....
هذه اقصوصة قصيرة من دفتري.
-
مجد الحميدهاوي للكتابة..عاشق لتصوير الحياة..وللاسقاط على السطور
نشر في 26 نونبر
2018 وآخر تعديل بتاريخ 30 شتنبر 2022
.
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 6 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 9 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 10 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 10 شهر