قلت لها احبك كما اقول لها كل يوم ،،، قالت انت كاذب ، وانا لا اريدك في حياتي مجددا ، قالتها بكل صدق لدرجة اني لم اجد داعيا لأن اجادلها ،،، اوشكت على الذهاب عندما قالت وإنهزامي ،،، قلت ولكن انتي ... قبل ان اتم حديثي قالت وليس لديك موقف ثابت ،،،تبا لك قلتها بصوت ارتد صداه داخل عقلي وكاد ان يصيبني بصداع نصفي ،،، ماذا تريدين مني !؟ سألتها مستعجبا ، ابتسمت ابتسامة المنتصر وقالت لا شيئ ،،، احكي لي كيف كان يومك في العمل ،،، هل كان هذا الموقف ترويضا لشريك الحياة حتى يعلم ويتعلم للغد !؟ '''
ثم ماذا بعد هذا ؟ ،،،
-
محمد علي نور حسين(إنسان )
نشر في 21 فبراير
2015 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 7 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 10 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 10 شهر