كنت اْظن اني قد اْنهيت عنك جميع كتاباتي
فلم تعد هناك كلمة تشير اليك الا و اسقطتها على اوراقي
و لم اْكن اْظن يوما اني اكذب على نفسي
و كنت اكتب عنك ما اعني حبا و ليس رغما عني
فلقد حللت ضيفا كريما على قصائد اشعاري
فاْنت علمتني و انت سببا في تواجد كلماتي
اعلم انه ليس هناك ما يغريك فيني
فاْنت حر في وجودك او رحيلك عني
لم يختار لي قدري خيرا منك
و ارجو ان يكون قدرك افضل مني
فصلاتي لك ليلا اني ارجو الله ربي
ان تكون للناس ملكا لا ينبغي
نشر في 20 ديسمبر
2016 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 6 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 9 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 10 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 10 شهر