عبارة رسخت ولم نعيها - مقال كلاود
 إدعم المنصة
makalcloud
تسجيل الدخول

عبارة رسخت ولم نعيها

علاقة بين الناس تربطة المصلحة !!

  نشر في 08 ماي 2018  وآخر تعديل بتاريخ 08 ديسمبر 2022 .

الكثير من ناس وبشكل غريب كتبو وسطرو افكارهم وصدروها في وجوهنا بشكل خاطئ وقد استفذني تؤثر العقل بنصائح والاقاويل الغير عليمة لتصبح منهجا غير مباشر في حياتنا وتعاملاتنا اليومية مع الناس وأدت الي تأثير الحقيقي علي العلاقات والصداقات فمنا من قد استرسخ في ذهنه عبارات استوقفتني كثرا للتأمل في نتاجها وتأثيرها ورسخت الطابع السلبي فعندما اؤمن انه لا توجد علاقة تستمر الا لفترات او ان الرابط بين الناس هو المصلحه او لاحتياج فقط فقد صدرنا التجارب السلبية ووضعناها قاعدة تسير علي امورنا ف اذا سلمت فكرك لهذه الثقافة السئة التي انتشرت في هذا الزمن بتحديد فقد اجزمت ان جميع الناس سيئين فهذا غير حقيقي ويجب ان تكون اكثر وعيا ف مثلا ان زوجتك واولادك تربطك معهم علاقة في الغالب علاقة الحب والموادة وتصبح فطرة وقاعدة بين افراد الاسرة الاحترام والحب مع انه في حقيقة الامر انك عندما تتأمل في العلاقة بشكل اخر تجد انا الابن دئما ما يطلب منك الكثير ولكن نتقبل ولا نعتبرها مصلحه لان جميع الناس رسخو علاقت الحب والعطاء بين افراد الاسرة . فلذلك يجب ان تكون علاقتك بناس واختيارك لهم مبني علي نفس النمط المرسخ في العلاقات الاسرية مهما تخللها من مشاكل وطلبات فانها تقوم علي ترابط غير محدود اختيراتنا لمحيطنا اساس لحياة سالمة من الاحاسيس الخاطئة


  • 5

   نشر في 08 ماي 2018  وآخر تعديل بتاريخ 08 ديسمبر 2022 .

التعليقات

لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... !

مقالات شيقة ننصح بقراءتها !



مقالات مرتبطة بنفس القسم

















عدم إظهارها مجدداً

منصة مقال كلاود هي المكان الأفضل لكتابة مقالات في مختلف المجالات بطريقة جديدة كليا و بالمجان.

 الإحصائيات

تخول منصة مقال كلاود للكاتب الحصول على جميع الإحصائيات المتعلقة بمقاله بالإضافة إلى مصادر الزيارات .

 الكتاب

تخول لك المنصة تنقيح أفكارك و تطويرأسلوبك من خلال مناقشة كتاباتك مع أفضل الكُتاب و تقييم مقالك.

 بيئة العمل

يمكنك كتابة مقالك من مختلف الأجهزة سواء المحمولة أو المكتبية من خلال محرر المنصة

   

مسجل

إذا كنت مسجل يمكنك الدخول من هنا

غير مسجل

يمكنك البدء بكتابة مقالك الأول

لتبق مطلعا على الجديد تابعنا