كنت أنا .... و كنت صغيرة جدا ... كنت بريئة لا أعرف شيئا عن ألم الحب و لا عن المسمى بالرجل .... كانت لي أحلام وردية و أيام حلوة .... كنت و كنت و كنت ... و لم يبقى شئ .... وقفت من أعلى قمة الانكسار أرى حياتي تنهار.... أراها و أرى كيف كنت و كيف أصبحت أرى الالم القابع و الحلم الضائع ارى مخالب الهزيمة تنهش أملي و تقتله .... أرى الضعف منبعثا من من تلال القوة الصامدة الخادعة ...... لا بد من سلك هذا الطريق لا بد من هذه الحرب ... حرب الذات ... حرب القوة .... لا بد من المشي على أراضي الاستعمار و البكاء فالغباء هو ما دفع بنا هنا و الطيبة لم تكن سوى ذنب ندفع ثمنه
هل أعاتب نفسي أم أقسو عليها .........
-
ميريامقتاة عادية بسيطة لا حظ لي في هذا العالم و معا ذلك مازلت أحارب و أقاوم لعلي أجدك يا حظي مخبأ في أحدى المتاهات و نلتقي ..... لدي أحلام كبيرة و بدأت أخطو أول سلم في تحقيقها
نشر في 06 يناير
2016 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
مجدى منصور
منذ 1 شهر
د. محمد البلوشي
منذ 5 شهر
جلال الرويسي
منذ 11 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 12 شهر
مجدى منصور
منذ 12 شهر
Rawan Alamiri
منذ 12 شهر
مجدى منصور
منذ 1 سنة
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 1 سنة
مجدى منصور
منذ 1 سنة
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 1 سنة