تلك اللحظات التى أنسلخ فيها مما أعيش إلى عالم الخيال الذى أبحر إليه كلما سنحت لى فرصة
أو أختطفت من وقتى القليل لأزوره , هى تلك اللحظات التى أروى بها ظمئى إليك فألتقى بك فى عالمى الذى شيدته من أجلك , فيه وحده إستطعت اللقاء بك , فيه وحده أستطعت أن أجعل أوقاتى كلها لك ففى عالمى لاشئ يشغلنى عنك سواك.
لكن هيهات أن تتركنى الحياة بتلك اللحظات طويلاً فسرعان ما توقظنى على واقع لست فيه وربما لن تكون , ولكن مازلت اتنفسك فى واقعى وأحسك بكل أرجائى فى خيالاتى
-
ahmed aboaliاكتب مايجول بخاطرى وليكن مايكون
نشر في 14 يوليوز
2015 وآخر تعديل بتاريخ 30 شتنبر 2022
.
التعليقات
خديجة
منذ 9 سنة
إذا كُنتَ تلتقي بحبيبك في عالم الخيال الذي نسجتهُ من أجله،و إن كُنتَ تتنفّسهُ في واقعك و تُحسّ به..فحتما سيتجلّى لك في عالمك المادّي ..بقي فقط أن تدعو الله أن يكون هو التوأم الذي تبحث عنه..و أن يكون هو.. فقط.. الذي سيعانق روحك..
0
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
مجدى منصور
منذ 1 شهر
د. محمد البلوشي
منذ 5 شهر
جلال الرويسي
منذ 12 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 1 سنة
مجدى منصور
منذ 1 سنة
Rawan Alamiri
منذ 1 سنة
مجدى منصور
منذ 1 سنة
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 1 سنة
مجدى منصور
منذ 1 سنة
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 1 سنة