اني اعيش ف مجتمع يرفض اكثر ما يوافق ، اعيش ف مجتمع يُحرم ما يريده ويحلل ما يريده ويثور ويغضب ولكن لا يفرح وكثر الدم والعنف وانتهت لغة الحوار والتحضر ويُتم الأطفال وكثرت الزوجات الأرامل وكثر عدد الوفيات من الإهمال و كثرت حالات التحرش وتوجد البطاله بجميع أنواعها وكثرت سياسة القمع ،، وكبت الحريات وأصبح الظلم سائد وأصبحت المعيشه ع حجم رغيف العيش وليس أكثر وأصبح الزواج ملكاً للأغنياء واختفت التربيه وأصبح الآباء كاسلون عن تأدية وظيفتهم ف الدنيا التي أوصى بيها جميع ديانات السماويه واصبح الإلحاد موجوداً وكثرت شذوذ الفكر والجنس ولا يوجد سوى النفس التي أهلكت ولا نعرف إلى متى سينتهي كل هذا وهل هذا سينتهي يوم القيامه ام سيرفع الله هذا البلاء ،، ف انا أصبحت لا أريد العيش ف هذا المجتمع الذي ذبح عقله ولا يوجد سوى عضوه وذراعه ولسانه القبيح ، إلى متى سنعيش ف كل ذلك القبح ،، لا حول لي ولا قوه سوى أن ندعو الله أن يرفع ذلك البلاء وان يحمي انفسنا من شرور انفسنا...
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
