سوريا جريحة ياعالم..كلها حزن وهم وسفك دماء الأبرياء ليس لديهم يد فيما حدث ويحدث.
برك من الدماء،جثث مشوهة ..هذه أكثر المشاهد السائدة في أحياء حلب بسبب قنابل و صواريخ امطرتها طائرات العدو سواء كانت سورية أو روسية.
معاناة تزداد كل يوم وسط الجوع و البرد ، أوضاع مأساوية في ظل نقص الأدوية و المستشفيات ... جرحى يموتون ألما أمام أعين الأطباء العاجزون عن مساعدتهم .
لماذا يسكت العالم عن الحق ؟ لماذا لايحق لهؤلاء الأبرياء أن يتحرروا من طغيان ظالم؟
يا حكام ويا شعوب مابالكم بحال الملايين من السوريين يقتلون و يعذبون، تنكل جثثهم ويشردون منذ سنوات ؟ وذنبهم الوحيد أنهم ثابتون على الحق. أنجدوهم وإلا والله سيحاسبكم الله.
عذرا منك حلب ...مابيدنا الا الدعاء لك يا شهباء
نستودعك الله..كان الله بعونكم يا أهل حلب
-
محمد أوعمرانشاب جامعي تخصص إعلام آلي (معلوماتية) مهتم بخدمة الويب . اللغات ،القراءة والكتابة
نشر في 18 ديسمبر
2016 .
التعليقات
رغد المجرفية / Raghad Majrafi
منذ 7 سنة
إن شاء الله حلب ستعود وسوريا ستنتصر
بإذن الله ( الله كريم)
دام قلمك :)
بإذن الله ( الله كريم)
دام قلمك :)
0
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
هبة عبد الحكم
منذ 7 سنة
في دائرة الثلاثينات
كنت اتجول بملل بين اروقة المملكة الزرقاء ، صيام ساعات طويلة حارة إجازة من العمل و قريحة فارغة لا تلح علي ذهني اية افكار بالاضافة الي عصيان الابجدية المفاجئ الذي يصيب عقلي بلا سابق انذار ، و إذا باقتراح....
مقالات مرتبطة بنفس القسم
ابتسام الضاوي
منذ 2 يوم
مجدي الحمزاوي
منذ 3 يوم
Mamdouh Rizk
منذ 4 يوم
مجدى منصور
منذ 4 يوم
أنس العكرودي
منذ 4 يوم
سناء لعفو
منذ 6 يوم
Rawan Alamiri
منذ 1 أسبوع
بنشملال ريدال
منذ 3 أسبوع
زبيدة عاطف
منذ 4 أسبوع
مجدى منصور
منذ 1 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
جلال الرويسي
منذ 2 شهر
المسجِّلة
عرف هذا الجهاز أوج انتشاره في سبعينات القرن الماضي. وكان من علامات الرفاه الاجتماعي في قريتنا. لا يهاجر الواحد إلى ليبيا إلاّ ويعود بجهاز كاسيت من ماركة آيوا الشهيرة. أجهزة بأحجام مختلفة وقوة صوت متفاوتة. بعضها يقتصر على وظيفتي
ابتسام الضاوي
منذ 2 شهر