كا زهرة فقدت رحيقها و كاكاتب انتهى حبره و كاشاعر سرق الهامه اصبحت انا .
ضائعة بين قراراتي بين واقعي و حلمي و كان احدهم سرق ليلي .
تائهة في كابوس خائفة من وعلى مستقبلي .تفكير مشتت و افكار متلاشية هكذا اصبحت . اصحو من كابوسي مرهقة متعبة اتعرق ابكي و اشهق كوني رايت الواقع الذي طالما هربت منه بل و تجاهلته و انا اودع ذالك الحلم البريء الطاهر كاني اودع الاقرب .
فما الحل و هل ينفع العيش بلا احلام?? و احتى و ان عشت فساعيش حلم غيري فهل سافرح بذالك النجاح??و هل ساحزن لذالك الفشل ?? رغم كونه لم يكن و لن يكن همي
ربما بعدها اصبح فراغ على هامش ورقة ذالك الكاتب البائس او سمكة ميتة على شاطئ ذالك الصياد
-
sara laredjعاشقة الكتابة ☺♥
نشر في 28 شتنبر
2018 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 7 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 10 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 10 شهر