نشر في 13 غشت 2019 وآخر تعديل بتاريخ 08 ديسمبر 2022 .
-
Dallashوَإِنِّي أَتَجَاهَلُ وَلَسْتُ بِجَاهِلٍ غَضِيضُ الْبَصَرِ وَلَسْتُ أَعْمَى وَإِنِّيْ حَلِيمٌ وَلَسْتُ بِحَالِمٍ حَصِيفُ الْكَلِمِ وَلَسْتُ أَسْمَى مَاهِر بَاكِير
نشر في 13 غشت
2019 وآخر تعديل بتاريخ 08 ديسمبر 2022
.
التعليقات
مارية الزروالي
منذ 5 سنة
لاتصدقي أيتها الغريبة .. ما أجمل ما كتبت ،وصف لمشاعر راقية وإن كانت مخفية ، وفقك الله.
1
Fatma Alnoaimi
منذ 5 سنة
اي سحر يغلف حروفك
اسلوبك فريد لايمل
سعدت بالتحليق مع جمال حرفك وعذوبة النص.
اسلوبك فريد لايمل
سعدت بالتحليق مع جمال حرفك وعذوبة النص.
2
>>>>
منذ 5 سنة
غريبة حطت رحالها بيد كاتب مميز فأصبحت حرفا يبارز الحروف... و تغار منه الكلمات. تريد أن تظل تلك الغريبة... كيف لا وقد أصبحت أجمل حرف فقط لأنها كانت يوما تلك الغريبة.
1
>>>>
منذ 5 سنة
حرفها خطير. لم يولد مع الحروف الهجائية. إن فتحته كان لك وردة عطرة و إن ضممته كان لك الانس و السكينة... و محال إن كسرته أن تجد لترتيله طريقة.
حرفها جميل بحسب من كتبه و نطقه... و سواء أبدأت به الكلام أو انهيته فهو يظل جميلا لأنك اخترت له من الحروف ما زينه... و من الكلمات ما وصلنا أنيقا. خاطرة مليئة بالمشاعر و التي وصلتنا باللغة و الأدب الراقي. دام الحرف للحرف و دام مداد صاحب الحرف. في انتظار جديدك دائما أخي
حرفها جميل بحسب من كتبه و نطقه... و سواء أبدأت به الكلام أو انهيته فهو يظل جميلا لأنك اخترت له من الحروف ما زينه... و من الكلمات ما وصلنا أنيقا. خاطرة مليئة بالمشاعر و التي وصلتنا باللغة و الأدب الراقي. دام الحرف للحرف و دام مداد صاحب الحرف. في انتظار جديدك دائما أخي
1
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
افتهان الزبيري
منذ 8 سنة
ماذا نستحق بالضبط
صليت كثيرا لتحقيق أمنياتي القادمة ودعوت في عمق الليل وسكونه حيث لا صوت الا أصوات تنفس الهواء وشهيق الأشجار ، صليت طويلا ، لكنني جنيت عكس رجائي وتحققت عكس غاياتي وقهرتني الظروف والأماكن والأزمنة ، واستهزأ العالم بإمنياتي الصغيرة....
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 7 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 10 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 10 شهر