احرف تمتلك العنوان بنفسها ،تنتظر المحدث بها
الذاكر لنصوصها ،أاقلعت عما تحب ؟
دائما ما يوجد في حياتنا ركن مظلم.زاويه سوداء مخفيه،
هل بالغت في حبك لها ،ذهبت إليها بإرادتك المطلقه ،
اغلقت فمك عن العامه حتي تخفيها عن المسامع
لعلك انت من اختفيت في زواياها .
كانت داءك ودواءك ..
عشقك لها كان كالعذاب تداويه بحمايتك لها..
ربما لا تحميها بل تحمي روحك من الغرق في نظرات من حولك،
المسئوليه ام المسأله حتمت عينا الكذب ؟
هل كانت الوتر الحساس في جسدك؟
جرحك النازف الذي يتداوي بنفسه ...ان زاد عن عن حده كشف امره ...
انا لا اكتب اليوم للتفتيش في تلك الصفحات الممزقه (التي تريد اخفائها بتمزيقها)
لكني ابحث عن نهايه لبدايه كتبت بلا نهايه...
نمت في وسط روايه ...وتبعثرت اوراقها في الهواء
فقرأتها الرياح فلم تفهمها السحب ...
هل هناك امل لوضع حد او توضيح حقيقه مخفيه للعلن
دون خوف .دون ارتباك..
ام تركك لها سيكون نهايه سعيده ؟!
- 1
-
-
اسيل مصطفي...
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
