الرؤى
نظرة الإنسان للحياة هي من تحدد طريقه
نشر في 23 أكتوبر 2016 وآخر تعديل بتاريخ 30 شتنبر 2022 .
إنسان ولد منذ ألاف السنين ليس قبله تاريخ يَسند إليه تلك الخريطه التي تعلمه كيف يصنع .. كيف يبني ... كيف يصلح ... كيف يأخذُ قراراً لكنه صنع وبنى وأصلح واتخذ قراراً ... أخطأ وأصاب لكنه حاول ومضى يعمل كأنه يعيش أبد ..
وإنسان ولد بعد ألاف السنين ... كعابر سبيل يطرق الأبواب ويسأل : كيف أصنع ؟ ... كيف أبني ؟ ... كيف أصلح ؟ ... وكيف أتخذ قرارا ؟
.. فيجد جوابا عند الأولين وربما بعض الحالين ... فيتحثث الجواب فيستثقله فيمضي يسأل لعله يجد جواب أخر يليق بأيامه المعدوده
كلا بنظره ... الإنسان يظل هو ذاته في كل العصور وفي كل الأزمان يحمل يدين ورجلين وعقلا وقلبا لا يزيد ولا ينقص , لكنها النظرات والرؤى من تصنع ومن تهدم
حياة يصلحها قول نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
" إعمل لدنياك كأنك تعيش أبد وإعمل لأخرتك كأنك تموت غدا "
-
مروه مصطفىخريجة إعلام جامعة القاهره
نشر في 23 أكتوبر
2016 وآخر تعديل بتاريخ 30 شتنبر 2022
.
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
مجدى منصور
منذ 11 شهر
د. محمد البلوشي
منذ 1 سنة
جلال الرويسي
منذ 2 سنة
ابتسام الضاوي
منذ 2 سنة
مجدى منصور
منذ 2 سنة
مجدى منصور
منذ 2 سنة
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 2 سنة
مجدى منصور
منذ 2 سنة
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 2 سنة
عبدالرزاق العمودي
منذ 2 سنة