حبيبتى : أكتب إليك من مكان بعيد يبعد عنكى الكثير و الكثير من المسافات و لكنك مازالت محفوره فى جدار قلبى و مازال قلبى يحمل صورتك معه أينما كان مازالت أبتسامتك فى عينى و مازالت أحمل معى فى حقيبتى تلك صوره لكى تكون عونى على فراقك حبيبتى أتساءل بعد كل هذه السنوات كيف أستطاع القلب بعد كل هذا الفراق أن يحملك معه أينما كان ، دون أن يفكر يوماً فى نسيانك ، حبيبتى أليس القلب أولى بالزهايمر أحياناً ، أليس من حق القلب أن يتنفس رحيق الحريه من الحب المستحيل حبيبتى اذا كنتى تحملين لى قليلا من الحب بقايا من حبنا القديم الجميل اذا أستطاع قلبك يوما الغفران عودى ، عودى بلا تردد ، عودى ولا تفكرى مره أخرى أنى نسيتك او أنكِ لم تجديني فقط عودى و ستجديني فى أنتظارك ستجدي قلبى الذى أحبك دائما كما هو لم و لن يتغير لم يزده الفراق الا حباً .
نشر في 06 نونبر
2018 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
مجدى منصور
منذ 9 شهر
د. محمد البلوشي
منذ 1 سنة
جلال الرويسي
منذ 2 سنة
ابتسام الضاوي
منذ 2 سنة
مجدى منصور
منذ 2 سنة
مجدى منصور
منذ 2 سنة
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 2 سنة
مجدى منصور
منذ 2 سنة
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 2 سنة
عبدالرزاق العمودي
منذ 2 سنة