" انت تدعو .. وهو يستجيب !
اليس الأمر غريبا ؟
نحن نعلق آمالا على الذين حولنا .. بينما هو حي لا ينام ..
يعلم انك تعصيه .. ولكنه معك ..
يعلم بأنك سوف تحاول الهروب منه .. ولكنه يبقى معك
عارف بما انت علي وشك فعله .. ولكنه معك ..
عالم بما يحدث في داخلك .. ويراك في هذا العلو ..
وهل سيبقى الناس معك .. في كل الاوقات !
كانت تعرف ذلك جيدا .. انه في اوقات ما .. الوحيد الذي كان اهلا لكي يخاطبه .. هو ذلك الذي قال ذات مرة " ادعوني استجب لكم "
انه لا يخون ظنك .. ابدا ..
ثمة واحد هناك من اجلك .. دائما ابدا..
نشر في 16 شتنبر
2022 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 6 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 6 شهر
مجدى منصور
منذ 6 شهر
Rawan Alamiri
منذ 6 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 9 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 9 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 9 شهر