كن لطيفا في حديثك فانت لا تعلم ما يعانيه البعض من وجع الحياة .
لا ترمي كلماتك الجارحة دون ان تشعر وتكسر قلب احدهم حتى لو كان ذلك دون قصد انتبه لما يتفوه من فمك , لا تخرج من فمك الا كل جميل , وافتح عقلك قبل ان تفتح فمك .
هل جربت يوما قول كلمة لطيفة لاحدهم وادخال السرور الى قلبه ؟
فمثلا عندما يقول لك مديرك في الشركة او في العمل" صباح الخير ويبتسم لك "
ذلك قد يصنع يومك , او عندما تقول لك امك " الله يرضى عليك يا بني " , او عندما يقول لك زميلك في العمل " تبدو جميلا اليوم " والكثير الكثير من العبارات البسيطة لكنها تصنع فارقا كبير في يوم كل منا .
قد تختلف اطباعنا لكننا جميعا نحب الاهتمام ونذوب عشقا امام من يحدثنا بلطف
فالكلمة الطيبة لها اثرها , كلماتك قد تصنع يوم احدهم وكذلك قد تدمر يوم احدهم.
لذلك :
" كن طيب الخلق تكن أجمل"
- 5
-
-
هبه ابو سليمانأعشق الكتابة والقراءة فأنا أنثى استثنائية لست ك بنات زماني... أجد في كتبي نفسي.. وفي كتاباتي التي انسجها في حروفي..! (انا هنا لابحث عن دعم ونقد بناء، لذا ارجوا منكم متابعة كتاباتي المتواضعة)
التعليقات
حقا تلك هي الحكمة التى أحتاج اليها ... بل كلنا نحتاج اليها في كلامنا .. دمتى بكل خير
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
هذه حكايتي
كَم أتمنى العودة ، الى تِلكَ الأَرْضِ التي أمتلأتْ بالدمِ ، بالحُزنِ ، بالدمارِ ، وكل ما يُحزنُ القلب .أحنُ اليها ، رُغمَ أنني فَارقتُها بعمرٍ صغير ، لا أذكرُ منها إلا القليلُ من التفاصيل ، إلا أنني أحنُ....
مقالات مرتبطة بنفس القسم
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
