نشر في 03 ديسمبر 2019 وآخر تعديل بتاريخ 08 ديسمبر 2022 .
نشر في 03 ديسمبر
2019 وآخر تعديل بتاريخ 08 ديسمبر 2022
.
التعليقات
عبد الله عبد المجيد
منذ 4 سنة
اخي الفاضل الكاتب المحترم احمد هذه من القصص التي اعود لها في مفصلتي هل لك مكان آخر تكتب عليه بحيث يتسنى لنا متابعتك والقراءة لانك مقل للكتابة هنا تحياتي حفظك الله و بوركت جهودك
1
عائشة إبراهيم
منذ 4 سنة
استمتعت واستفدت من قراءة القصة وبنفس القدر استفدت واستمتعت من مداخلات الأخوة الأفاضل.. فشكرا لكم جميعا.
4
عبد الله عبد المجيد
منذ 4 سنة
رايتك قاص بارع للقصص اخي الفاضل المحترم احمد و خيالك واسع يجذب القارىء ما تكتبه ليس خربشات ابدعت
2
عزة عبد القادر
منذ 4 سنة
رائع يا استاذ محمود كل هذا الاحترام والتقدير للنساء الذي يظهر بوضوح في قصتك ، جميلة جدا القصة ونتمنى أن يطبق الرجال ما كتبته في سطور هذه الرواية الجذابة
4
samah
منذ 4 سنة
ماشاء الله ... إضافات قيمة في غاية الإبداع
إستمتعت جدآ بقصصك الرائعة التي تحمل الكثير عن الواقع الذي نعيشه ... تصفيق حار لك
إستمتعت جدآ بقصصك الرائعة التي تحمل الكثير عن الواقع الذي نعيشه ... تصفيق حار لك
3
Abdou Abdelgawad
منذ 4 سنة
قصتك جميلة فى مجملها ، وان اختلفت معك فى بعض الجزئيات عموما فلست بصدد مناقشة عمل المرأة فالضوابط الشرعية لخروج المرأة للعمل معروفة للجميع ، وضوابط ملبسها أيضا معروف للجميع، وليس معنى ( وقرن فى بيوتكن) اضطهاد المرأة أو قهرها القضية ليست بهذا الشكل ، فكل أسرة بحالتها وظروفها ورضا الزوجين عن هذا العمل طبيعةً ودخلاً وطموحاً ، فلاأستطيع ان أقتنع مثلا بخروج امرأة للعمل لتتقاضى مثلا ألف جنيه بينما تلقى بطفلها الصغير جدا لأم -لن تكون بديلة بأى حال -فى حضانة تدفع لها مثلا أكثر من دخلها فما الجدوى ؟! المشكلة ياأخى أن (بعض) النساء تخرجن للعمل بغرض اثبات الذات فقط وشيئا فشيئاً مع الاختلاط يحدث التنازل فى الملابس وأسلوب الكلام وخلافه .. القضية كبيرة وكما ذكرت ترتبط بظروف كل أسرة فالموضوع ليس شخصيا ولاتحدى أو تنافس وقهر بين الرجال والنساء ، فهن امهاتنا وأخواتنا وبناتنا ،ويجب أن نستنتج من الأمر القرآنى للخالق سبحانه وتعالى أنه لم يُحّرِمْ ولكنه وكأنه يقول لنا -ذلك الأفضل وقارا لها واستقرارا للاسرة .
ملحوظة : زوجتى تعمل وقد بدأت عملها بعد سنوات من الزواج بعد رفضنا لأكثر من عمل وكنت دائماً ماأقول لها ان امكانياتك تستحق الأفضل،وبفضل الله يشهد الجميع الآن بتفوقها ودائما ماأشجعها وأعتبر نجاحها نجاحا لى - قائلا : لن يرضينى ماوصلتِ إليه من نجاح تستحقين وضع أفضل بكثير وسأظل أساندك ماحُييت
أعتذر للاطالة تحياتى لحضرتك ولجميع الأصدقاء الأفاضل بالمنصة.
ملحوظة : زوجتى تعمل وقد بدأت عملها بعد سنوات من الزواج بعد رفضنا لأكثر من عمل وكنت دائماً ماأقول لها ان امكانياتك تستحق الأفضل،وبفضل الله يشهد الجميع الآن بتفوقها ودائما ماأشجعها وأعتبر نجاحها نجاحا لى - قائلا : لن يرضينى ماوصلتِ إليه من نجاح تستحقين وضع أفضل بكثير وسأظل أساندك ماحُييت
أعتذر للاطالة تحياتى لحضرتك ولجميع الأصدقاء الأفاضل بالمنصة.
6
Dallash
منذ 4 سنة
ايتها الأنثى:
اياك أن تصدقي كل ما يقال ..الجسد وعاء توضع فيه الروح..والروح قد تشيب لكنها لا تشيخ..تشيخ فقط أن استمع المرء إلى مجتمع لا يعرف من الدين سوى أن المرأة عورة .. ماذا لو كانت تلك المرأة محتشمة بحجابها وعفتها ..ماذا لو كانت تلك المرأة تتعامل مع الآخرين ضمن ضوابط الدين والشرع..أليس هذا ما يجعلها فاعلة في مجتمعها..حلقي في عالم التفاؤل والأمل..وثقي بالله ازرعي الحب والخير في كل مكان..صحيح أن ما يحكم مجتمعاتنا هو الدين والعادات والتقاليد والأعراف...لكن هناك تقاليد لا تتماشى مع الدين ولا مع الشرع...كلام الاستاذ احمد رائع وصحيح...لكني لا أؤيد أن تعيش المرأة في مجتمع رجال فيصبح لا عيب إلا العيب نفسه .. ستتأثر بلا إرادة بالبيئة التي تعيش فيها ..أم حكيم بنت الحارث كانت تحت عكرمة استطاعت أن تقود نساء المسلمين عندما حاول المشركين اقتحام أخدارهن..
الكثير من المتقصدين وغير المتقصدين يحاولون اخراج المرأة من كينونتها..ومن لباسها ..اما النظر فنحن بشر ، لكن أنا مقتنع أنه لا يمكن لرجل أن ينظر إلى امرأة محجبة مهما كان هذا الرجل ناقصا...المرأة هي التي تدفعه لذلك بلبسها...
لست ضد عمل المرأة وابداعها لكن لا بد أن نحتكم اولا واخيرا للشرع...واختم بمقولة ابن القيم
ليس للعابدين مستراح إلا تحت شجرة طوبى..فمثل لقلبك الاستراحة تحت شجرة طوبى يهن عليك النصب ...
حفظك الله اخي احمد
اياك أن تصدقي كل ما يقال ..الجسد وعاء توضع فيه الروح..والروح قد تشيب لكنها لا تشيخ..تشيخ فقط أن استمع المرء إلى مجتمع لا يعرف من الدين سوى أن المرأة عورة .. ماذا لو كانت تلك المرأة محتشمة بحجابها وعفتها ..ماذا لو كانت تلك المرأة تتعامل مع الآخرين ضمن ضوابط الدين والشرع..أليس هذا ما يجعلها فاعلة في مجتمعها..حلقي في عالم التفاؤل والأمل..وثقي بالله ازرعي الحب والخير في كل مكان..صحيح أن ما يحكم مجتمعاتنا هو الدين والعادات والتقاليد والأعراف...لكن هناك تقاليد لا تتماشى مع الدين ولا مع الشرع...كلام الاستاذ احمد رائع وصحيح...لكني لا أؤيد أن تعيش المرأة في مجتمع رجال فيصبح لا عيب إلا العيب نفسه .. ستتأثر بلا إرادة بالبيئة التي تعيش فيها ..أم حكيم بنت الحارث كانت تحت عكرمة استطاعت أن تقود نساء المسلمين عندما حاول المشركين اقتحام أخدارهن..
الكثير من المتقصدين وغير المتقصدين يحاولون اخراج المرأة من كينونتها..ومن لباسها ..اما النظر فنحن بشر ، لكن أنا مقتنع أنه لا يمكن لرجل أن ينظر إلى امرأة محجبة مهما كان هذا الرجل ناقصا...المرأة هي التي تدفعه لذلك بلبسها...
لست ضد عمل المرأة وابداعها لكن لا بد أن نحتكم اولا واخيرا للشرع...واختم بمقولة ابن القيم
ليس للعابدين مستراح إلا تحت شجرة طوبى..فمثل لقلبك الاستراحة تحت شجرة طوبى يهن عليك النصب ...
حفظك الله اخي احمد
7
Menna Mohamed
منذ 4 سنة
راااائع تصفيق الي ما لا نهاية قمة الابداع و الله مبارك هذا العمل الممتاز اعجبتني القصة جدا و الله احسنت
3
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
Fatiha Sibt
منذ 8 سنة
كيف تختار شريك الحياة؟
سمعت مرة من الدكتور صلاح الراشد يشرح حديث الرسول صلى الله عليه وسلم "تنكح المرأة لأربع لمالها ولحسبها ولجمالها ولدينها فاظفر بذات الدين تربت يداك"."ذات الدين " تعني نفس المنهج . الى هنا انتهى كلام الدكتور صلاح الراشد .وحينما....
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 2 شهر
جلال الرويسي
منذ 6 شهر
Mariam Alsayegh
منذ 9 شهر
إلهة الأبجدية والإبداع
عزيزتي .. عزيزي.. منبر كلاود.. منبر جديد ., يسعدني أن أنشر به ويسعدني متابعتكم لكل المقالات به.. كما دعمتموني دومًا ادعموا ها الموقع العربي المؤثر .."بينما يتأوهون.. يسرقون.. يجيدون الفوتوشوب.. هاهاهاوحدي.. سر نبضه .. بهجته عبر الأكوان.. العوالم.. العصوروحده .. عشقي فاكسين..سموم شيخوخة قلوبكم الكاذبة..بلحظاته
منصور
منذ 10 شهر
عبد الرقيب البكاري
منذ 1 سنة
الخلاص
الخلاصقصة قصيرةفي ليلة موحشة وفي إحدى القرى التي لا يكترث لمآسيها أحد وفي سنوات الحرب واليأس كان الليل يوشك أن يرحل بعد عناء طويل عندما سقط رأس الأم على صدر زوجها من التعب والإرهاق ، ثلاثة أيام بلياليها وهي تضع
منى لفرم
منذ 1 سنة
حسن غريب
منذ 1 سنة
وتوالت الذكريات
قصة قصيرة /وتوالت الذكريات بقلم:حسن غريب أحمدكاتب وناقد مصر__________________________________قالت له ذات يوم : ولدى لا تغادر .. أنت جسر البيت .. نظر إلى الأفواه الجائعة فى الخارج .. كانت حبات المطر ترسم شكلاً ما فوق النافذة .. المدفأة تصدر شخيراً مخيفاً
أشرف رضى
منذ 1 سنة
nessmanimer
منذ 2 سنة
soumia kartit
منذ 2 سنة
soumia kartit
منذ 2 سنة
آلاء غريب
منذ 2 سنة
Mais Soulias
منذ 2 سنة
د. يـمــان يوسف
منذ 2 سنة
Rim atassi
منذ 2 سنة
آلاء غريب
منذ 2 سنة