اننى ارسم لواقع يمر ببعض ايامها فهى دائما ما تحتاج الى المسامره
فتراها تعارض الكلمات التى ارسلتها باناملك لعلها تجد ما تتمناه
ولربما سارعت بكتابة تلك الافكار حتى لا تنساها او تهديها له فى عبارات
ان الواقع التى تعيشه فى سرابها ما هو الا ما يهون عليها تلك اللحظات الاليمه
............................................._____________ .........................................
ما بها مسامعُ الا عندما صاغت حديثك ترداده عند السماع توددا
وانها منك اللهيب توهجت بلهيبها حتى عالجت بفراقها
وراحت تغوص فى لحنك حتى تعبت من لها فى مائج مظلم تكتم انفاسها
من يسارعها بالنجاة من بحرك فلا تمت غرقا فمن يرسم لها بر نجاتها
باتت بجسدها متاهة
-
شاعر النيلأودعت قلبى إلى من ليس يحفظه أبصرت خلفى وما طالعت قدامى
نشر في 10 شتنبر
2019 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 6 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 10 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 10 شهر