لم استطيع تجاهل النداء
بادرت بفتح الباب
فإذا به يدخل دون استئذان
و في هدوء تام
اشعل النار في قلبي
ليدفئ نفسه من برد الشتاء
و يحرقني انا بلهيب عشقه
رؤيته تخطف انفاسي
حبه يجري كالدم في عروقي
جال القلب و الجوارح
ليتوغل في سائر الجسد
كيف لغريب ان يصبح حبيبا
كلماته تروي عطشي
نظراته تلهب مشاعري
تملكني سيطر على افكاري
فاصبح غداء لروحي
و حبه المتنفس الوحيد
الذي يسرح بمخيلتي
بعيدا عن كل الضغوطات
و التعقيدات...
ليزرع الامل في قلبي
و يعود به للحياة
-
سارةكاتبة هاوية
نشر في 15 شتنبر
2017 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 6 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 6 شهر
مجدى منصور
منذ 6 شهر
Rawan Alamiri
منذ 6 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 9 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 9 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 9 شهر