هل شعرت يوما بثقل يملئ قلبك ؟ كأنما لا يوجد منفذ لك سوي التأقلم .. تنام هربا من شئ تجهله .. ف تاره تهرب من اشخاص و تارة اخري من مواقف و مسئوليات .. تضحك و بداخلك الف شعور .. تبكي بمجرد ان تستفرد بك وحدتك .. تري الجدران كأنها تضمك ل تخفيك عن ما حولك .. تنهار كأنك طفل ضاع عن امه .. لا تري سوي الظلام حولك .. ستتحدث مع نفسك ل تخرج نفسك من الذي انت فيه .. ستقرر عدم المبالاه .. ستنجح بهذا لكن سريعا ما ترجع لما كنت عليه .. احدهم اخبرني يوما ان علي تقبل الواقع لكن كيف اصدق ما اكره .. كيف لي ان اشارككم ما لا اريده .. انا اشعر بالدفئ هنا .. بينما اقوم بإخراج ما بداخلي عبر تلك الكلمات .. انا اشعر بالأمان بين تلك الكلمات اكثر من البشر :) .. و سيظل الواقع طريقا لا بد له و ان ينتهي لكن الي اين سأصل ؟ لا اعلم ..
-
Sara Redaانا سارة .. املك من الأحلام الكثير .. اري العالم بقلبي .. استشعر السعاده ف كل ما حولي .. حلمي الكبير هو "الكلمات" .. احلم بأن يكون لي "كتابي الخاص" الذي سيؤثر و لو قليلا بمن حولي .. و ايضا احلم بأن يحتل الحب العالم :)
نشر في 21 مارس
2018 .
التعليقات
.سميرة بيطام
منذ 6 سنة
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
و سيظل الواقع طريقا لا بد له و أن ينتهي لكن الي اين سأصل ؟ لا أعلم ..
عزيزتي سارة:
أنت في الواقع أصلا و سيصل بك حيث يريد صوتك الباطن
سيصل حيث تريدين أنت بالذات حيث أملك و طموحك و حقيقتك من تحدي الخطوب
ستصلين و الان و ليس غدا.. أنت تعرفين الى أين فقط لا تبوحي لأحد بيني و بينك : خليك كما أنت بتساؤلك.
أحسنت و الله
و سيظل الواقع طريقا لا بد له و أن ينتهي لكن الي اين سأصل ؟ لا أعلم ..
عزيزتي سارة:
أنت في الواقع أصلا و سيصل بك حيث يريد صوتك الباطن
سيصل حيث تريدين أنت بالذات حيث أملك و طموحك و حقيقتك من تحدي الخطوب
ستصلين و الان و ليس غدا.. أنت تعرفين الى أين فقط لا تبوحي لأحد بيني و بينك : خليك كما أنت بتساؤلك.
أحسنت و الله
2
creator writer
منذ 6 سنة
واقع ولكن ،،
هل شعرت يوما بخفة روحك رغم ثقل واقعك ومراراته ؟ كأنما الأمل يسري في عروقك.. تنام رغبة ، وتهرب مرة ، .و تضحك ألف ألف مرة. قد تبكي من كلمة، لكنك قوي رغم ذلك. قد ترى الجدار حولك سند ورحمة.
ستتحدث مع نفسك لأجل نفسك ، رأفة بها
ستقرر عدم المبالاة .. ستنجح بهذا ثق بي لكن قد يأخذ منك الأمر بعض الوقت ،
و ستتوالى نجاحاتك . أنا اشعر بذلك ، لم يخيب احساسي يوما ،
هل تعلم ؟ ذات يوم أخبرني أحدهم أن واقعي من صنعي أنا سواء رضيت به أم رفضته فهو من صنعي ، أراه كما يريد قلبي وعقلي ،
انا اشعر بالدفئ الآن ، بينما اقوم بإخراج ما بداخلي عبر تلك الكلمات.. و سيظل الواقع طريقا لا بد لك أن تستمرّ في رسمه ، تنقل ذلك المخطط من قلبك وعقلك لأرض الواقع لتعيشه ، ولتنعم به .
ما الذي سيحصل بعد ذلك ؟ أنا أعلم جيدا ، ستكون حينها في القمة .و سيمتلئ قلبك بالرضا و السعادة ، كما لم تشعر بها من قبل .
عفوا على الإطالة سارة أردت أن أجاريك في ما كتبتيه :)
موفقة في مقالاتك القادمة :)
هل شعرت يوما بخفة روحك رغم ثقل واقعك ومراراته ؟ كأنما الأمل يسري في عروقك.. تنام رغبة ، وتهرب مرة ، .و تضحك ألف ألف مرة. قد تبكي من كلمة، لكنك قوي رغم ذلك. قد ترى الجدار حولك سند ورحمة.
ستتحدث مع نفسك لأجل نفسك ، رأفة بها
ستقرر عدم المبالاة .. ستنجح بهذا ثق بي لكن قد يأخذ منك الأمر بعض الوقت ،
و ستتوالى نجاحاتك . أنا اشعر بذلك ، لم يخيب احساسي يوما ،
هل تعلم ؟ ذات يوم أخبرني أحدهم أن واقعي من صنعي أنا سواء رضيت به أم رفضته فهو من صنعي ، أراه كما يريد قلبي وعقلي ،
انا اشعر بالدفئ الآن ، بينما اقوم بإخراج ما بداخلي عبر تلك الكلمات.. و سيظل الواقع طريقا لا بد لك أن تستمرّ في رسمه ، تنقل ذلك المخطط من قلبك وعقلك لأرض الواقع لتعيشه ، ولتنعم به .
ما الذي سيحصل بعد ذلك ؟ أنا أعلم جيدا ، ستكون حينها في القمة .و سيمتلئ قلبك بالرضا و السعادة ، كما لم تشعر بها من قبل .
عفوا على الإطالة سارة أردت أن أجاريك في ما كتبتيه :)
موفقة في مقالاتك القادمة :)
5
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 7 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 10 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 10 شهر