ها هى عوده من جديد ..
منذ اخر مقال لى هنا كنت قد قررت ترك الكتابه للهواه الذين قد افسدوا للكاتب شغفه الخاص تجاه ما يكتب ، لكني كنت مخطئه حين تركتهم يسلبون منى ما احب لذا ها انا اكتب من جديد و للأبد .
نشر في 25 مارس
2020 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مريم البداوي
منذ 6 سنة
ملهمي ..
أحيانا يستطيع أن يكون ملهمك والشخص الذي يبعث فيك شغف الحياة بعد أن يكون قد انطفئ داخلك، طفل صغير لا يتجاوز عمره الخمس سنوات..منذ أول وهلة رأيته فيها علمت أنني سأتورط به وأنني سأرمي تنبيهات أستاذي لي من أن....
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 6 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 9 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 10 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 10 شهر