تلك المزاجيه ...التى لا يهاجمها الحزن أبدا , الروعة المتجسدة على هيئة بشرية , إنها السعادة فى أقوى معانيها
بسيطة.. كبيت من افلام نجيب محفوظ القديمة ..
واثقة كثقة ثائر يناضل لنيل حريته
ملازى الأول والأخير وفكرتى الختامية , وأخر بيت فى القصيدة .
لعلها لن تقرأ لى .. وإن قرأت لن تدرك أن هذة الكلمات لها .
إنها رواياتي التي أقرؤها كل يوم قبل نومي ولن أقصها علي أحد...!!!
نكهة الجنة التى تسير على الأرض , إبتسامة الزهور فى مقتبل الربيع ,
شرقيتى وملاكى الخالد ,
اله الجمال على الأرض .. أقرب ما تكون إلى كأس نبيذ فاخر من يد ساقٍ خدم فى بلاط ملكى
افتقدها لذلك تسكن احلامي وجميع افكاري... إنها أنقى أفكارى .. إنها مخدرى المنقذ من الهم
تتحدث عينيها معلنة عن ثورة .. ثورة تحرك كل القلوب للفوز بها
جميلة , بل تجاوزت حد الجمال
إبتسامت الكسوف كشمس تغرب على إستحياء فتنهى سنفونية النهار بمعزوفة رائعة تسرق قلوب العاشقيين
حركة يديها اللإرادية .. وربطة طرحتها ... إنها البساطة المعقدة ..البساطة القاتلة
إنها الشرقية ذات العرق الفرنسى ... الغجرية المدلله ...
إنها رائحة الجنة
ولأنها إستثناء ..فهى التى جائت مختلفة ليست صديقا ولا حبيبا ولكنها حياه
-
أحمد عبودأما ما يُكتب فيبقَى وأما ما يقال فتذروهُ الرياح