لم أكن أعرفك أبداً..
لم ألتقي بك..
لم تجمعنا أية محادثة..
ولكن الأقدار جمعتنا!..
كان لدي شعورٌ غريبٌ لم أكن أفهمه!..
سعادةٌ خجولةٌ شعرتُ بها!..
إحساسٌ بداخلي يخبرني أن أمضي قُدماً..
لكنني حين رأيتك فقدتُ لوهلةٍ قدرتي على النطق !!
كنت أود قول أي شيءٍ لكنني لم أستطع!!
لا أنكر أنني وقفت أمام المرآة طويلاً كي أتدرب..
لكنني حين تلاقت عيناي بعيناك ضاع كل شيءٍ مني!!!
لا أبالغ..
هذا ما حدث..
لكن شعور الإرتياح الذي راودني كان كبيراً جداً وقد أصبح ملازماً لي كلما رأيتك
-
Fatmaفقط أكتب ما أشعر به ...فهذه منصتي لتعبير عن ما يسكن جوفي....
نشر في 14 أكتوبر
2018 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 6 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 10 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 10 شهر