ولأنك صديقي ..
أحسست بجمال الحياة ..
لأني تعلمت منك الحب والوفاء..
ولأنك صديقي..
لم أخشى يوماً أن أكون وحيداً..
فمعك تختلف الصداقة..
ولأنك صديقي..
ارتفعت همتي فبلغ طموحي عنان السماء..
فلقد رأيت فيك همة وفطنة..
ولأنك صديقي..
أعيش في صفاء ونقاء..
لأنك علمتني كيف أصنع السعادة..
ولأنك صديقي..
تجدني دائماً مبتسماً مسرورا..
فذاك نهجك ياصديقي..
ولأنك صديقي..
أقول لك شكراً ثم شكراً ..
فأنت من علمني معنى الصداقة..
في زمن تصحّرت فيه الصداقات الحقيقية.
بقلم.صديق يبحث عن صديقه..
::؛محبكم أبوأسامة::؛
-
فتحي باقادرماجستير علم نفس
نشر في 16 ديسمبر
2018 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 6 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 6 شهر
مجدى منصور
منذ 6 شهر
Rawan Alamiri
منذ 6 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 9 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 9 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 9 شهر