خذنى إليك
كنت منذ زمن قد هجرت احلامى، لكنها على جناح القصيدة مازالت تهفو إليك، تسافر معك ،ترسم فى الآفاق لوحة ناصعة، خطوطها من يقظة الحنين إلى عينيك، هى لهفةالشوق فى ثنايا الورد للماء ، فكيف ستدعونى لكى أحتسى آخر قصيدة، وكل قصائدى عنوانها بسمتك؟
حروفى تقتات على نبض يسامر الطيف الساكن فى أروقة أوردتى ، فيطلق سرج الوله، فتطير النوارس فوق شطآن الحلم، قائلة: خذنى إليك فأنت لست مجرد حلم.
نشر في 26 أبريل
2018 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 6 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 6 شهر
مجدى منصور
منذ 6 شهر
Rawan Alamiri
منذ 6 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 9 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 9 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 9 شهر