لا املك رفاهيه الانهيار - مقال كلاود
 إدعم المنصة
makalcloud
تسجيل الدخول

لا املك رفاهيه الانهيار

لا وقت للبكاء انهض يا صديقي

  نشر في 16 يناير 2020 .

نعم كما تري في العنوان انا حقا لا املك رافهيه الانهيار تمر علينا اوقات  بالقسوة عامرة تريد ان تأخذ ولو قسطا من الراحه لا يوجد لديك اي حيلة للنهوض انت منهك متعب من الصدمه!ومع ذلك ليس لديك الوقت للانهيار.عليك بالصمود والتحمل كي تتخطي تلك المرحله بكل امان تسعي وتتابع مهامك ف صمت دون ان تفكر فيما حدث    ما مريت به اشبه بحادثه كبيرة‘ ونهاية كل حادثه اما ان تنجو او تفقدالحياة تمام! لقد نجوت ولكن نجوت ببعض الكسور التي تحتاج الي الوقت لكي تتعافي؛ولكن اثرها باقي الي ذالك والوقت وسيبقي  . 

ما عليا فعله الان ان انسي ما حدث "

نعم بالتأكيد استطيع ان انسي كل المرأء يستطيع ان يفعل ذالك لكن ماهو الا نسيان مؤقت حينما  يحدث ما يذكرك بالماضي ! هنا هي المعركه مع العقل.

منا من يستطيع ان يعيش حياته كل يوم بوجه مبتسم امام الناس ولكن لا احد يعلم ما يسكن بداخله من عجز وكسرة وقلة حيله وضعف  فلا تخدع عزيزي بالمظاهر الكل يحمل بداخله جبالا من الهموم ولا يستطيع ان يبوح. وكيف له ان يسلم نفسه رهن احزانه !

عليه تكملة مسيرة حياته دون النظر لما حدث فن اللامبلاه في هذة الحالة هو الحل الامثل 

#فضفضه

بقلم اسراء السيد 📝



  • 1

  • Esraa Elsaid
    حارب عشان تقف قصاد الجميع وتقول بقيت
   نشر في 16 يناير 2020 .

التعليقات


لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... !

مقالات شيقة ننصح بقراءتها !



مقالات مرتبطة بنفس القسم

















عدم إظهارها مجدداً

منصة مقال كلاود هي المكان الأفضل لكتابة مقالات في مختلف المجالات بطريقة جديدة كليا و بالمجان.

 الإحصائيات

تخول منصة مقال كلاود للكاتب الحصول على جميع الإحصائيات المتعلقة بمقاله بالإضافة إلى مصادر الزيارات .

 الكتاب

تخول لك المنصة تنقيح أفكارك و تطويرأسلوبك من خلال مناقشة كتاباتك مع أفضل الكُتاب و تقييم مقالك.

 بيئة العمل

يمكنك كتابة مقالك من مختلف الأجهزة سواء المحمولة أو المكتبية من خلال محرر المنصة

   

مسجل

إذا كنت مسجل يمكنك الدخول من هنا

غير مسجل

يمكنك البدء بكتابة مقالك الأول

لتبق مطلعا على الجديد تابعنا