راعي الأمل
لكل من يسعى لإسعاد الآخرين
نشر في 07 يناير 2018 وآخر تعديل بتاريخ 30 شتنبر 2022 .
هدية لروحٍ ترعى الأمل
ظننت فيك خيراً،
وكل أثرٍلكَ كان لظني رفيقَ ،
من روحٍ أرادت أن تهديك شكراً،
لست أمدح شخصك ،
لست أشتري بها صوتك ،
لست أراعي فيها ظرفك ،
لست أنوي بها أذيتك ،
لست أسألك فيها عن أحوالك ،
لكن روحي،
أبت أن تقودني للبحث خلفك ،
أخبرك أني إعتدت أن أصدق حدسي لأن أغلب الوقت كان يَصدُقني،
تبحث عن أرض تزرع فيها اليقين لأنك مؤمن بالأمل ،
ربما لا تدرك حجم الفرح الذي تهديه،
فأرواحنا تحتفل فيه،
قد يكون هو آخر شيئ ثمين نملكه لننفقه على شغفٍ ظننا يوما أنه لايستحق ،
وإن إنحنيت لك شكراً ؛
فقط لأخبرك أنك بالأمس زرعت بذرة الخير في نفسك ،
فاليوم قطفت أروحنا ثمارها ،
ولأني حمدت الله على وجود أمثالك في هذا الكون،
فهذا يكفي أن أسميك راعي الأمل .
نشر في 07 يناير
2018 وآخر تعديل بتاريخ 30 شتنبر 2022
.
التعليقات
Salsabil Djaou
منذ 7 سنة
ما اجمل ما كتبت ،يوجدون بقربنا،ولا يبعدون لو فرقتنا المسافات،يسامحون زلاتنا،ويرون روحنا بشفافية،يعرفون صدقنا من صمتنا ،نحييهم،و احييك عائشة،وفقك الله .
1
عمرو يسري
منذ 7 سنة
سلامٌ على أولئك التاركين في نفوسنا أثراً طيباً
الناشرين الأمل في كل مكان
الزارعين الخير في قلوب الناس
و سلامٌ على من كتب تلك الخاطرة الطيبة
الناشرين الأمل في كل مكان
الزارعين الخير في قلوب الناس
و سلامٌ على من كتب تلك الخاطرة الطيبة
3
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
مجدى منصور
منذ 4 أسبوع
د. محمد البلوشي
منذ 4 شهر
جلال الرويسي
منذ 11 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 12 شهر
مجدى منصور
منذ 12 شهر
Rawan Alamiri
منذ 12 شهر
مجدى منصور
منذ 1 سنة
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 1 سنة
مجدى منصور
منذ 1 سنة
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 1 سنة