إعتدنا أن نرى إعلانات توظيف كثيرة فى الجرائد والإنترنت بمرتبات تتراوح ما بين الألف والألفين مقابل عمل من 8 إلى 12 وربما 16 ساعه فى اليوم!!!
أى أن صاحب العمل سيكسب الكثير من عمال وموظفين يعملون أغلب يومهم فى مقابل دخل لا يكفى الحاجات الأساسية للحياة!!!
والدافع لذلك هو أنه لا يوجد بديل لدى الباحثين عن العمل فيضطرون للقبول بهذا الإستعباد وهو ما لا يدفع أصحاب العمل لزيادة المرتبات حيث أنه لا يحتاج لتخفيض مكسبه الكثير طالما أنه يستطيع إيجاد من يريد للعمل إذا رفض أحدهم أو أكثر القبول بهذه الشروط أو استكمال عمل بدأه لفترة من الوقت.
لذلك يلاحظ كل منا كم أن أغلب من يعملون لا يستطيعون الإبتسام فى وجوه المتعاملين معهم ففى قلوبهم هم لا ينتهى.
لذا علينا أن نعاملهم بشكل يخفف من وطأة ما عليهم من أعباء وخاصة أن كثير منا يعانون معاناتهم ويشعرو
-
Ahmed Tolbaشاب في نهاية الثلاثينات يرغب في مشاركة ما يجول بخاطره مع الآخرين تقييماً ونقاشاً حتي نثرى عقولنا فهيا بنا نتناقش سوياً
نشر في 04 غشت
2018 وآخر تعديل بتاريخ 30 شتنبر 2022
.
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
مجدى منصور
منذ 3 شهر
د. محمد البلوشي
منذ 7 شهر
جلال الرويسي
منذ 1 سنة
ابتسام الضاوي
منذ 1 سنة
مجدى منصور
منذ 1 سنة
Rawan Alamiri
منذ 1 سنة
مجدى منصور
منذ 1 سنة
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 1 سنة
مجدى منصور
منذ 1 سنة
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 1 سنة