قلبي بارد جدًا، أشعر بالوحده مرةً أخرى
أنظر داخل قلبي أعلم أنك كنت كل شيء..
ورأسي غارق بأفكار عنك، هناك حرب داخل عقلي تتغذى على روحي تحدث انقسامًا يفقدني السيطره..
مدمن على الحب وستكون أنت صنفي الوحيد والخاص بي
لكن أنا وأنت نحترق كالنار
وكلماتك تقطع كالأسلاك الشائكه..
فقط أود لو أشعر بشيء، أزل الدم من عروقي وسيتوقف هذا القلب الآحمق عن الضخ
أنابالفعل على حافة الانهيار..
اعطني شيئًا مخدرًا،إذا لم يكن لدي حبك.
بدونك لم يتبقى لدي شيء..
لماذا تغتالنا المشاعر بشدة في الليل؟
عندما تغرب الشمس وأكون فريسة أفكاري، أفكر بك للنجاة
ضائع قليلًا ربما، وربما أنا لم أحاول
دائمًا ما تضرب المشاعر بشدة في الليل
أعتقد أن الوقت قد حان لإطلاق سراح هذه المشاعر
لآن كل هذا الحب يقتلني ببطء
أود لو أكون يومًا ما شخصًا أخر لا يفتقد النوم ولا يفتقد. .
بدأت أتساءل عما إذا كنت وحدي؟
أو أن هذه هي الطريقة التي سارت بها حياتي؟
هل الوحدة كانت خيارًا لي أم فرضًا لابد منه؟
مثل كيف يمكن لشخص أن يحب ما أنا عليه؟
وهذا شيء لا افهمه. .
لم أستطع التحمل، لا يمكنك دفع كل ذلك علي
وهو يؤلم لو تعلم لكن لا بأس أنا معتاد على ذلك، أن تقع بشدة وتسقط بعمق من أجل شخصًا أخر. .
لقد سئمت من الشعور بأنني لست كافيًا، أستمر في التفكير في الخطأ الذي فعلته
وليس لدي أحد بالقرب مني للوثوق فيه. .
أعتقد أنه من العدل القول إنني أفتقد
أنا أسقط نحو الأرض، ولا أستطيع حمل المتبقي مني
وأرى ظلالًا من الماضي تطاردني
وخوفًا يحاول التسلل لي بخبث. .
أنا مدمن، لآن هذا الحب مخدر. .
أكره حقيقتي إذا كان بإمكاني أن أتغير ،أتمنى أن أتمكن من الشفاء مني.
-
fasataq1996أهربُ منك بالكتابةِ وحينما أكتبُ ، لا أكتبُ إلا عنك فأي هروبٌ هذا الذي يُعيدُني إليك. حائرًا، كمن يريد أن يقول أشياء كثيرة ويريد أن يبقى صامتًا.