كلامك جميل وخطير , أسلوبك مشوق ويدعوا الجميع لقراءته أسلوبك ملهم جدا ومختلف جدا , ربنا يوفقك ويوفق كل رائدات الأعمال :)

مصر تحتل المركز الأول عالميا في الختان
• وفقاً للمسح السكاني الصحي كانت نسبة الختان عام 2008 في مصر 74% وفي عام 2014 وصلت لـ 61%. واحتلت مصر المركز الأول عالميا في الختان متفوقة على 29 دولة تقع فيها هذه الجريمة، وفق إحصائية اليونيسيف، بـ27.2 مليون فتاة، بنسبة 75% في الريف، و31% في الحضر، وتوضح هذه الأرقام أن 81% من البنات بين 15 – 19 سنة تم ختانهن. [المصدر: "اليونيسيف" في شهر فبراير 2016، على صفحتها بفيس بوك "UNICEF Egypt" " "يونيسيف مصر" وذلك ضمن حملة بالصور والمعلومات بمناسبة "اليوم العالمي للختان" الذي يوافق 6 فبراير للتوعية بخطورته].

بارك الله فيكِ ومقالك موجز و رائع ... حفظ الله نساء الارض و بارك لنا فيهم ..

لكن هذا لا يعني أن الدين يضلم المرأة وأن على الرجل أن يتسلح بهاذه العبارات ليبرر رغبته أو خطأه
فالمقصود بـ
ناقصات عقل ودين : أي لا تحملهن مسؤولية أكبر منهن ولا تطبق كل الدين عليهن فقد خص الله الرجل
بما عليه والمرأة بما عليها.

الرجال قوامون على النساء : الرجل منح القوة ليعمل ويشقى ووجب عليه كسب الرزق لليطعم المرأة ويوفر لها ما إستطاع مم تحتاجه وعليه أن يحمي شرفها وعزتها ويرعاها بما رزقه الله ويتحمل المسؤولية عنها لأنا مسؤوليتها كإمرأة أكبر أتحد أي رجل فوق الكرة الأرضية أن يعمل في البيت فقط كما تعمل هي.

شرع الله تعالى أربعة أزوج : مع الأخذ بالأسباب ان كانت المرأة لا تنجب مثلا يمكنه أن يتزوج الثانية بشرط أن توافق الزوج الأول بإرادتها بدون أي ضغوط أو أساليب ملتوية وأوجب الله عز وجل الرجل أن يعدل بينهما وكأنهما شخص واحد وتتعدد الأسباب لهذا الأمر.

رفقا بالقوارير : المثالية المطلقة بين كل الكائنات هي المرأة لأنه تملك معنى الحنان والأحاسيس والنقاء الروحي والأسلوب اللين والمشاعر الدافئة بنسب عالية جدا مقارنة مع الرجل خلقها الله تعالى هاكذا فوجب على الرجل أن يعاملها برفق وحنان لأن هاذا هو نضامها الذي خلقة به.

استوصوا بالنساء خيرا : إنك كنت رجلا لا تغار على زوجتك أو أهل بيتك فباسم كل الرجال أنت لست من صنفنا ولا من صنف الحيوان ولا تنتمي لهذا الكون.

العيد عالمي للمرأة : دين لا يجوز لأنه من إختراع الكافر ولم يثبة عن النبي صلى الله عليه وسلم أن سن علينا بهاذه الفكرة فالمرأة المسلمة إن كانت مسلمة حقا ومأمنة فهي لا تؤمن بهاذا اليوم لأن كل الأيام هي عيدها وتعرف أن الله فضلها على الرجل في السعي للجنة لأن الجنة تحت قدميها أما الرجل فوجب أن يسعى إليها
أكثر مم تتعب المرأة.

ولإبداعك في هاذه المقالة سيدة رحمة تقبلي من فائق الشكر والإمتنان والتقدير لأسلوبك في دمج الأفكار وصياغتها .
تحيتي لك.

رائعة يا رحمة وكل عام وأنت بألف خير