غادرت موطني للعمل في تركيا الغربة ذل عندهم تعامل دائما على انك لست منهم
انك اجنبي عنهم يشعرونك انك منبوذ و مختلف و متطفل<جهنم الغربة>والوطن <جهنمين>
لا وظائف فيه الا بالواسطة والمحسوبية و الفقر متفشي فيه ولا امن ولا امان
ذل و تعاسة كأننا خلقنا لذلك و حسب تضيق علينا الأرض بما رحبت
كتب علينا التعاسة و الشقاء محرمون من ابسط حقوقنا نحن الاشقياء على الارض ان كنتم يا اغنياء الامة لا تعرفونا.
نشر في 18 فبراير
2020 .
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
مجدى منصور
منذ 2 شهر
د. محمد البلوشي
منذ 5 شهر
جلال الرويسي
منذ 1 سنة
ابتسام الضاوي
منذ 1 سنة
مجدى منصور
منذ 1 سنة
Rawan Alamiri
منذ 1 سنة
مجدى منصور
منذ 1 سنة
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 1 سنة
مجدى منصور
منذ 1 سنة
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 1 سنة