رايت فيما يري النائم اني عبرت نفقا مظلما الي ارض تداعبها الشمس، قدم ف النفق وقدم الي الشمس وقفت افكر ااترك الظلام الذي اعتدت عليه ومتعة الالفه، حتي وان كانت الفة الحزن و العذاب، ام اخطو الي الشمس، وابلو المجهول عبر من جانبي ظل مليئ بالندوب يقطر حُبا وورودا حمراء نظر الي ف حزن لا يختلف كثيرا عني عبر الي الامام نحو الشمس، نظر الي مرة ونظر الي النفق استودع حبه ووروده فرد زراعيه، يد تاتي من جهة الشمس، يد الشمس كانت، غسلت ما به من حب وحزن وورورد ثم اهطته جناحين، ابيضان يخالجهما بعد السواد حلق بعيدا.. بعيدا وتركني ف حيرة هلزاترك الالفه ام امضي الي المجهول؟
نشر في 06 ديسمبر
2019 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 6 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 10 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 10 شهر