كم أعشق ذلك الإنسان الذي يُحسن الظن بالناس ، ويفزع بالخدمة لمن يحتاج ، التواضع سِمَته ، والصدق عنوانه ، والوفاء سر جماله ، لا يبحث عن عيوب الناس ، ولا يفرح بمصائبهم ، بل هو خير مُعين لهم ، إن لم يكن ذلك الشخص عظيماً ، فمن هو؟!
شكراً لكل من سأل عني في محنتي ، ودعمني ولو معنوياً.
فعلا الصديق حتى ولو كان افتراضياً يظهر لك ويتضامن معك عند الشدة والضيق .
فما بالك بمن نعرفهم معرفة شخصية ، ولم يفكروا حتى أن يسألوا مجرد سؤال .
شكراً جزيلاً ..يوم لك ويوم عليك ، ولتدور الدوائر .
-
حسن غريبعضو اتحاد كتاب مصر عضو نادي القصة بالقاهرة عضو أتيليه القاهرة للفنانين والكتاب عضو نادي القلم الدولي
نشر في 01 يونيو
2023 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 6 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 9 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 10 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 10 شهر