تخونني الكلمات برهة لم اعد اجد في الكتابة راحتي, عدت توجع اعماقي السؤال لماذا اصبحت الكلمات تستهلكني؟ تتعدى المجاز و تلمس احساسي ذاك؟ لماذا اجد نفسي تائها بينها.. اكتب فأتذكر, أكتب فأحزن لكني كتبت أكتب و هكذا سيظل بي الحال أكتب.
الكتابة هي القصة الأخرى من الحكاية و أخر المغامرات هي بداية النهاية و لبنة العادات هي حيث يستقر مدمن القراءة في رغبة منه فقط لشفي الغليل و ارضاء الذاث. أنا ذاك الشخص أنا ذاك الواحد الذي لا أرتاح الا بسطرين أو تلاثة و ما انا فاعل الأن خير دليل..
-أبوالسيف-
نشر في 18 أبريل
2018 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 6 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 9 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 10 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 10 شهر