بينما تأسرني تفاصيل خياطة معطف
كأن افكر ما اسم الحياكة ,
و بإي مزاج كان الخياط
ليقاطعني مرور طائر
فتشدني تلويحة جناحاه
و اتسأل لإي جهةٍ يسير
فيحطُ على حوض الماء
واراقبُ صوتَ انسلاله
ليفزعها طفل لم يلفتني سوى تمدد العلكة من فمه
تلك التفاصيل التي لا يأبه احدُ لها تستثير عقلي ,
اما فهمت الآن لما حزنتْ البارحة ؟
-
Nourلستُ إلا قنينه على حافة جدار , تتلاعب بها الريح فَ تخاف السقوط ، لا يؤرقها انكسارها ، يؤرقها ماذا لو جرحت احداً
نشر في 13 يناير
2019 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 6 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 6 شهر
مجدى منصور
منذ 6 شهر
Rawan Alamiri
منذ 6 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 9 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 9 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 9 شهر