وبينما نحن تائهون في خضم الحياة. .
تعترينا تلك الرغبة الجامحة في الإنعزال والإكتفاء بالذات فقط،
تصيبنا لوهلة ندرك أننا لم نعد كما كنا.. رغم أننا ما زلنا نحن،
يلاحقنا حينها "النيكتوفيليا" فنصير عشاقا للظلام..وحينئذ تصب الذكريات بكل تفاصيلها الباهتة... فنغرق في بحر الحنين،
نتخذ من الكتابة ملجأ يحصر انكسارتنا.. فتهرب الكلمات عند احتياجنا لها،
شيء محزن جدا.. ماذا يمكن للحظة الواحدة أن تفعل بنا؟!!
نشر في 05 يناير
2019 وآخر تعديل بتاريخ 30 شتنبر 2022
.
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 7 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 10 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 10 شهر