خواطر من الثانوية
منذ اربع سنوات بدأت أكتب خواطري,إنهاأحياناتأخذمجرى اليوميات,آمل أن أرى بعض الدعم منكم,فبعدكل هذه السنوات أردت نشرها فقط لمشاركةمن يهتم بعضامن أفكاري.
نشر في 19 شتنبر 2019 .
20 أغسطس 2016
أنا تائهة لا أعلم مشكلتي , تفكيري مشغول بأشياء تافهة لم أعد كما كنت , لقد كنت غير مكترثة لأي شيء فيما مضى و لكن الآن أنا أشغل بالي بأفكار لا معنى لها , أفكر كثيرا هذه المدة أحيانا بالماضي و أحيانا بالحاضر و أغلبية الوقت أفكر بالمستقبل , تبقى أسبوعان على الدخول المدرسي و أنا إنتقلت إلى الثانوية , إنها مكان مهم لأن مصيري متعلق بها , إذا درست جيدا كانت حياتي جيدة في المستقبل و لكن إذا حصل العكس سأنهار لذا سأقول أنا خائفة لأنهي سؤال "ما مشكلتي؟" لكن هل هذا صحيح ؟ هل أنا حقا خائفة ؟ هذا سؤال آخر لن أجيب عنه الآن .
الملل "أسوء شعور" , شعور ألا تجد شيئا تفعله خاصة أنك قريبا ستشتاق إلى فراغك .
أريد تعلم الكثير من الأشياء و لكن ليس لدي وقت , مثلا أريد تعلم الخياطة و تعلم لغة جديدة , الطبخ ربما , الرسم و العزف , لا فائدة مني حقا أنا أتكلم كثيرا و كل ما أقوله مجرد ترهات لأني فاشلة و لن أحقق شيئا .
- 1
-
-
فرح ياسمينالكتابة هي احدى هواياتي التي أحلم باحترافها , النجاح في أمر ما قد يرفع من معنويات أي شخص , أليس كذلك؟
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
