لا تهوي بنفسك أمام الناس حتى لا تسقط و تتألم أتتوقع من الجميع أن يُمسكك ويضمك بحجره لا بل سيقولون ما بال هذا الأحمق الذي يهوي بنفسه إلى المجهول !
حفرة عميقة سوداء لا تعلم ما نهايتها والنهاية قد تكون مؤلمة إن سقطت سريعاً متفائلاً بوجود جنتك و يا للأسف تقع بالجحيم كن متزناً بخطواتك أن أردت إستكشاف القاع تأنى وأهدى وأحسب كل خطوة لا تقع سريعاً فكر بكل خطوة كبيرة قد تخطيها و تمهل حتى لا تُجرح فأنك بهدوئك و تمهلك تكتشف الكثير بكل طبقة تراها سوف تصل و الخبرة الكافية معك للعيش في القاع بجنتك أو الهروب سريعاً من الظلام بدون الآلم وستكون الراحة هي شعورك وإن سقطت من الأعلى للقاع من دون إكتشاف ولا خبرة قد تعاني كثيراً حتى وإن وجدت جنتك و ضالتك بالأسفل
كن متأنياً تسعد ولا تكن متعجلاً فتُكسر
-
رَفال باحميدانا مجرد بركاناً من الكتابات يُريد الانفجار هُنا
نشر في 19 شتنبر
2019 .
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 7 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 10 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 10 شهر