#الكتابة
فن الشعور بما حولك من هموم ومعاناة ولحظات حزن وفرح
واحيانا ً هي للهروب من الم -صداعٍ وصراع مع ذاتك او محيطك.. بعضا منا يكتب للامل وروح الجمال وبعضاً تألم وزادت معاناته فما عاد غير القلم الحزين سلوته وبعضا عن هواه وما يشعر به متغيراً نحو واقعه جميلا وان تغير نحو الانحدار انحدر معه..
لكننا اليوم… لا نكاد نرى كل تلك بحقيقتها لما صار للمنافقين من مساحات ينشرون فيها خداعهم .. ويكتبون بها سمومهم ..
فالنجعل عقولنا متنورة بنور المحبة † بعيدا عن كل حقد لنرى حقائق الواقع دونما ستائر تخفيها او جدار.
… . … .. … .. …
#بسام_محمد _الكفائي
-
بسام محمد الكفائياعرف نفسي ومن لم يعرفني ...فكلماتي تعرفني .. اسمي بسام محمد الكفائي
نشر في 27 أكتوبر
2017 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
مجدى منصور
منذ 4 شهر
د. محمد البلوشي
منذ 7 شهر
جلال الرويسي
منذ 1 سنة
ابتسام الضاوي
منذ 1 سنة
مجدى منصور
منذ 1 سنة
Rawan Alamiri
منذ 1 سنة
مجدى منصور
منذ 1 سنة
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 1 سنة
مجدى منصور
منذ 1 سنة
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 1 سنة