لقد بحثت فى قواميس العذاب فلم اجد لما احسه عنوان اوصف لحالى من تلك الكلمه .
التعود رصاصة تصيب ولا تقتل .
ما هو حالى الان كاننى مدمن يقلع عن الادمان فيتسبب فى هلاك نفسه من تعوده الان انا اكره واحب اريد واتمنع شدة الاطراب فى عقلى وقلبى يكاد يقتلنى.
التعود على حروفها مراسلتى ادمان قراءة مشاغلها والتأنس بوجودها
لربما يسميه البعض ارهاصات .
واخرون يسمونه خيال او سراب.
لكنى ما زلت اسميه تعود على وجودها .
ما زال داخلى يموج بكلمات اكاد الفظها انا المفوه والخطيب والشاعر والكاتب لا اقدر على وصفى ببعض حروف .
-
شاعر النيلأودعت قلبى إلى من ليس يحفظه أبصرت خلفى وما طالعت قدامى
نشر في 02 شتنبر
2019 .
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 6 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 10 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 10 شهر