أما انتى.. فيبدو لى أحيانا أنه يجب علينا ان نقتل مشاعرنا
واحاسيسنا حتى نتغلب على تلك الحياة .. وإن كنتى كذلك..
فدعينى أخيب عليكى أملكى .. فلن تصلى الى ما انتى ساعية اليه
ولن تصلى يوما
لن تكونى يوما...تلك الفارسة... التى تغير قدر امة ... !!!
الفارسة التى تأتى فى وقت حاسم لتنهى معركة حاسمة...
ليت بالامانى يتحقق كل ما نريد ...اذا لم ينقص أحدا من العالمين شيئا ..
ليس بورقة وقلم ..
وعقل اخرس..
وعين صماء ..
وأذن بكماء..
ويدين مرتعشتين...
يصل المرء لمثل ما تتمنين ... !!!
لا ... ولا... ثم لا ... فهناك الكثير الذى ينقصكى .. وكذلك ينقصه ..
فلست الومك.. بل الوم نفسى ..
ان كان ذلك حقى
ولكن لا استطيع فى النهاية .. إلا ان
اقول عنكى الا انكى ............امراة ...
وهكذا تكونى ........هشة
ولن تكونى يوما ...
تلك الفارسة ....
نشر في 28 يونيو
2019 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 6 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 10 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 10 شهر